الثلاثـاء 17 محـرم 1433 هـ 13 ديسمبر 2011 العدد 12068







آفــاق إسـلامـيـة

إسلاميو مصر يغيرون خطابهم الإسلامي لملاءمة التطورات السياسية
غير التيار الإسلامي في مصر من لغة خطابه السياسي الديني المتشدد ليكون أكثر مواءمة للواقع الحالي الذي تعيشه البلاد. فبعد أن كان يطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية وإقامة الحدود وحظر بيع الخمور ومنع الاختلاط بين الرجل والمرأة وفرض الحجاب على النساء، تحول للحديث عن مدنية الدولة ولغة حوار هادئة والرغبة في تشكيل
الكتاتيب القرآنية تزحف نحو المدن المغربية.. وطموحات بتحويلها إلى «أكاديميات دينية»
وضعت السلطات المغربية خطة طموحة لتطوير «الكتاتيب القرآنية» التي كان يقتصر دورها على تحفيظ القرآن الكريم والأحاديث الشريفة، لتصبح أقرب ما تكون إلى مدارس لتعليم الفقه وأصول الدين، على غرار الدور الذي كانت تقوم به في الماضي جامعة القرويين، التي كانت ولا تزال من أشهر الجامعات في العالم الإسلامي، حيث لعبت
الحكام العسكر يختطفون الإسلام
حكم الإسلام منذ ظهوره البلاد العربية لأكثر من ألف عام في ظل الخلافة الراشدة والأمويين والعباسيين والعثمانيين، حتى كان الحكام المسلمون من غير العرب كالعرب في الحرص على الحكم الإسلامي أو أكثر، فصلاح الدين الأيوبي الكردي حكم الأمة بالكتاب والسنة ففتح بيت المقدس، ونور الدين محمود زنكي الشهيد تركماني نصر
الإسلاميون وفرص المواطنة وتحدياتها
حضرت يومي 7و8-12-2011 بدعوة من مركز غالوب بأبوظبي مؤتمرا عن الاستيعاب والانخراط السياسي في الشرق الأوسط الكبير بعد الربيع العربي. ومركز غالوب كما هو معروف معهد عالمي ومؤسسة للأبحاث التي تتحول إلى استطلاعات ومنتج نتائج أو اقتراحات معينة لصناع القرار، سواء أكان المكلفون للمؤسسة من رجالات الدولة أو القطاع
الضمير وفعالية الرقابة الوجدانية
من بين سائر الكائنات، يتميز الموجود البشري بأنه الكائن الوحيد الذي يمكن اعتباره فاعلا عاقلا حرا. ويتأتى ذلك - بالدرجة الأولى - من كون الأفعال الإنسانية هي تلك الأفعال العقلية الإرادية التي يرمي الإنسان من ورائها إلى: تحقيق غاية، أو بلوغ قيمة، أو أداء واجب، أو الحصول على خير ما. وتبعا لذلك؛ فإن القوة
موجة ثانية من العداء الأميركي للمسلمين.. كيف ولماذا؟
هل من حرب خفية أو علنية أميركية ضد الإسلام والمسلمين لا سيما داخل الولايات المتحدة الأميركية نفسها؟ قطعا من يستمع للتصريحات الرسمية لكبار أعضاء الإدارة الأميركية الحالية، بدءا من الرئيس أوباما، يخيل إليه من فرط التقريظ على الإسلام وفي حق المسلمين، أن هؤلاء يكادون أن يؤمنوا به عقيدة ومنهاجا للحياة.
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟